كتب/عبد اللطيف اجعيدي/المغرب
تخليدا لليوم الوطني للسلامة الطرقية الذي يصادف 18 فبراير من كل سنة، وتتميما للنسخ السابقة، ولما يكتسيه موضوع السلامة الطرقية من أهمية على المستوى الوطني بسبب ارتفاع عدد حوادث السير، وتجسيدا للانخراط الفعال للمجتمع المدني في البرامج التحسيسية، نظمت جمعية أجيال الثلثية أياما تحسيسية وتوعوية طيلة الأسبوع الممتد من 17 إلى 24 من فبراير الجاري،استفاد منها ما يعادل 1370 تلميذ وتلميذة بمجموعة من المدارس الإبتدائية:(مركزية أيت فاسكا،مركزية المعمل، مؤسسة تيكوتار بأيت فاسكا، بالإضافة إلى مؤسسة واد الحجر بجماعة أولاد حسون)؛ وذلك من أجل الاهتمام بالقاعدة أي الطفولة وترسيخ ثقافة التربية على السلامة الطرقية من خلال تحسيسهم بأخطار الطريق عبر تقديم مجموعة من الورشات تحت إشراف اللجنة الثقافية والبيئية للجمعية. هذه الأيام التحسيسية تخللتها مجموعة من الورشات: كورشة الرسم،أشرطة،أناشيد،ورشة الصباغة،بالإضافة إلى دروس نظرية وأخرى تطبيقية في الموضوع.
تخليدا لليوم الوطني للسلامة الطرقية الذي يصادف 18 فبراير من كل سنة، وتتميما للنسخ السابقة، ولما يكتسيه موضوع السلامة الطرقية من أهمية على المستوى الوطني بسبب ارتفاع عدد حوادث السير، وتجسيدا للانخراط الفعال للمجتمع المدني في البرامج التحسيسية، نظمت جمعية أجيال الثلثية أياما تحسيسية وتوعوية طيلة الأسبوع الممتد من 17 إلى 24 من فبراير الجاري،استفاد منها ما يعادل 1370 تلميذ وتلميذة بمجموعة من المدارس الإبتدائية:(مركزية أيت فاسكا،مركزية المعمل، مؤسسة تيكوتار بأيت فاسكا، بالإضافة إلى مؤسسة واد الحجر بجماعة أولاد حسون)؛ وذلك من أجل الاهتمام بالقاعدة أي الطفولة وترسيخ ثقافة التربية على السلامة الطرقية من خلال تحسيسهم بأخطار الطريق عبر تقديم مجموعة من الورشات تحت إشراف اللجنة الثقافية والبيئية للجمعية. هذه الأيام التحسيسية تخللتها مجموعة من الورشات: كورشة الرسم،أشرطة،أناشيد،ورشة الصباغة،بالإضافة إلى دروس نظرية وأخرى تطبيقية في الموضوع.
0 التعليقات:
إرسال تعليق